تورط ابن مسؤول قضائي بالخميسات، يمل ضيعة في ضواحي المدينة، في فضيحة كبيرة أصبحت معروفة بحفلات الجنس الجماعية مع الكلاب أـو “بورنوغرافية الكلاب”، حيث كان يجمع في حفلاته 16 فتاة بالإضافة إلى شاب من ذوي الميولات الجنسية الشاذة، ويمنحهم مبالغ مالية تصل إلى ألفي درهم مقابل أن يتم تصويرهن وهن يمارسن الجنس مع الكلاب ويقوم بتصوير الأمر.
ووفق التسريبات المتوفرة حاليا فإن ابن المسؤول القضائي كان يقوم بتنظيم حفلات للجنس الجماعي، ووثق للفيديوهات الخليعة ونشرها عبر وسائل التطبيق الفوري.
وحسب مصادر من عين المكان فإن الفضيحة ستنشف بعد ان اكتشفت زوجته وهي طبيبة أنها مصابة بمرض جنسي متنقل بين الكلاب، فشكت في سلوكات زوجها، وبعد محاولات اعترف بجريمته فتم توقيفه من قبل عناصر الشرطة القضائية.
وتم توقيف عدد من المتورطين في القضية ناهيك عن وضع الفتيات في الحجر الصحي تحت المراقبة الطبية.
التعليقات مغلقة.