في بحر الأسبوع الماضي شهدت القنصلية السعودية بتركيا حضور الكاتب والصحفي في منبر واشنطن بوسط الذي حضر للقنصلية السعودية بغرض الحصول على أوراق بحكم أنه ينتمي لهذه الدولة.
وقبل الدخول للقنصلية ترك هاتفه النقال ّإلى خطيبته التي كانت متواجدة على شرفة الباب بعد رفض السماح لها بالدخول معه حيث ترك لها رقم لأحد المسئولين الكبار الاكراد وطلب وأوصاها إن وقع له أي شيء فلتتصل بهذا الرقم غير جمال خاشقجي لم يظهر مند الدخول إلى الى القنصلية.
وتقول رواية أخرى أن الوقت الذي كان يتواجد فيه الكاتب والصحفي السعودي كانت أربع سيارات هناك تقل 15 سعوديا إلى داخل القنصلية مما يعقد لغز لإختطاف او القتل , في حين خطيبة المقود طال إنتظارها على شرفة القنصلية تنتظر خروجه.
غير أن القنصل السعودي لم يخرج سالما لأن السيارات التي كانت متواجدة بالقنصلية توجهت إلى منزله الذي لا يبعد على القنصلية إلا ب 250 متر , حيث الفرضية تقول لنفترض أن السعودية ليس لها دخل في كل هذا , ماذا كان يفعل 15 سعودي في السفارة وفي الأن نفسه الذي كان جمال متواجد فيها؟ وماذا كانت تحمل السيارات وهي من نقلت صناديق دبلوماسية من المفترض ان يكون خاشقجي وسطها.
التعليقات مغلقة.