أكد صاحب الجلالة غير مامرة على الدور الجوهري للجماعات الترابيـة، بمختلف مستوياتها، في المساهمة في رفع تحدي إصلاح التعليم والاهتمام به، اعتبارا لما أصبحت تتوفر عليه هذه الجماعات من صلاحيات، بفضل الجهوية المتقدمة، وذلك من خلال إعطاء الأولوية لتوفير المؤسسات التعليمية وتجهيزها وصيانتهـا، خاصة في المناطق القروية والنائية، لتقريب المدرسة من الأطفال في كل مناطق البلاد.

التعليقات مغلقة.