قريبا سوف تنفجر فضيحة مدوية، بطلها طبيب موظف بإدارة عمومية، يدعي علاقته وقربه من مسؤولين نافذين، وعلى هذا الأساس يقوم بالنصب على ضحاياه بالتدخل والوساطة لتلبية مطالبهم بالانتقال والترقية أو تسوية الوضعية لقاء مبالغ مالية مهمة.
وحسب معلومات توفرنا عليها فإن أحد الضحايا عبر عن استعداده للتوجه للإدارة المركزية في حال طلب الاستماع إليه أو إلى القضاء إن اقتضى الحال ذلك، لتأكيد تورط الطبيب المذكور على شهود ورسائل واتساب عما دار بينهما.
و سنكشف التفاصيل الدقيقة لهذه الواقعة في المقال المقبل مع ذكر اسماء الاشخاص النافدين الذين يزعم هذا الطبيب علاقته الوطيدة بهم.
القادم بوست
التعليقات مغلقة.