هل يدري فؤاد محمدي، عامل إقليم القنيطرة، ما الذي يجري ويدور في مصلحة الأجانب بقسم الشؤون الداخلية بعمالة القنيطرة، حيث يمارس المسؤول عن هذه المصلحة شططا واضحا في حق الراغبين في الحصول على بعض الوثائق، ويمتنع عن تسليم رخصة التنقل إلى الخارج لمستحقيها، فرغم تقديم كافة الوثائق الخاصة بالسفر قصد العمل أو التجارة يمتنع المسؤول المذكور.
الطريقة التي يتصرف بها المسؤول عن المصلحة يجعل منها ضيعة يتصرف فيها كيفما يشاء وكأنه لا يوجد قانون يحكم الإدارة، التي أرادها جلالة الملك محمد السادس قريبة من المواطنين.
التعليقات مغلقة.