“مصادر.انفو – أسامة بوكرين”
في غابات و ضيعات بالقرب من مدينتي سيدي قاسم و سليمان، تصور فيديوهات لشابين من فئة مغني الشعبي، “رضى الداودي” و “حاتم ولد مليكة”، في جلسة شبابية بسيطة خلف مناظر طبيعية عادية، و يطلق العنان هناك إلى أصوات تساهم في ارجاع ما تم نسيانه من تراث شعبي في حلة جديدة يقدمه فنانين في بداية العشرينيات من عمرهما .
فيديوهات الفنانين السابقين الذكر، تنتشر كالهشيم في وسائل التواصل الاجتماعي من الواتساب الى الفايسبوك مرورا بتطبيقات اخرى جعلت من هذين الشابين اللذين هما في بداية مشوارهما الفني أسماء كبيرة يعرفها القاصي و الداني من رواد الفايسبوك و مستعملو الواتساب .
التعليقات مغلقة.