بعد الحملة “التطهيرية” الاخيرة التي عرفها المكتب المسير لفريق الاتحاد الرياضي القاسمي، حيث تقلص عدد اعضاء المكتب من 23 عضوا الى 11 عضو، القت هذه الواقعة بظلالها على علاقات اعضاء المكتب فيما بينهم، مما ساهم في نشوب مجموعة من الخلافات داخل البيت القاسمي .
وكان من اكبر الأمور التي جرت وراءها العديد من التعاليق و التحيلالات و الاشاعات ايضا، تنحية الكاتب العام للفريق “عبد الرزاق أزناگ” عن منصبه ككاتب عام، وهو الذي مرس مهام و صلاحيات هذا المنصب بسبب خبرته الطويلة في التسيير .
صبيحة اليوم خرج الكاتب العام السابق “عبد الرزاق ازناك” الرجل الوحيد من المكتب الذي خرج للتواصل مع الجماهير القاسمية في بداية الموسم، -خرج” بتدوينة مبطنة حول “المكر” و “الشكامة” .
وردا له على تعليق احد الجماهير القاسمية الذي اشار الى وجود صراعات داخل البيت القاسمي قال أزناك “لنقل أنها بداية نهاية الفريق إذا لم يتم القضاء على بوجعران” في اشارة منه الى المتطفلين على التسيير و التدبير في ادارة الفريق القاسمي .
التعليقات مغلقة.